وبحب الناس الرايقة

وبحب الناس الرايقه .. اللي بتضحك على طول

اما العالم المتضايقه .. انا لأ مليش في دول

ومليش في الدمع لا لا ..

ولا في الناس الشياله

كل اللي فـ قلبه حاجه ..

اول بـ اول بيقول

انا مابقتش حمل جرح
انا مابقتش استنى فرح
انا مابقتش
ع الليالي قادر

لكل من ظلمته وهم كثر
اطمئنوا
فالله يثأر لكم

لا إله إلا انت سبحانك
اني كنت من الظالمين

المعنى الحقيقي للفوز

من قريب قبل كام سنة وبالتحديد ف مسابقه الاوليمبياد الخاص على ملعب مدينة سياتل وعلى خط البداية لمسابقه الجري وقف تسعه متسابقين يستعدوا علشان يخوضوا السباق كلهم من متحدي الاعاقه سواء جسدية او عقلية

مع ضربة المسدس كلهم انطلقوا ف السباق اللي كانوا بيستعدوله بقالهم شهور وكل واحد فيهم بيحلم انه يكون الفايز

كلهم بدأوا الجري ماعدا واحد. ولد منهم اتكعبل وهو بيجري ووقع على الارض وبدأ يبكي وسمعه التمانية اللي بيتسابقوا معاه

بدأ باقي المتسابقين يقللوا من سرعتهم وبصوا وراهم فوجدوا صاحبهم واقع على الارض بيبكي فعملوا ايه؟

كل التمانية لفوا اتجاههم ورجعوا لمكان زميلهم اللي على الارض. كل التمانية عملوا نفس التصرف

وواحده منهم نزلت قعدت جنبة وطبعت بوسة على خده وقالتله مش تزعل انت هاتبقى احسن وبعدها ساعدوه يقوم وقام التسعه شبكوا ايديهم مع بعض وبدأوا يجروا ماسكين ايد بعض لحد ما وصلوا لخط النهاية كلهم ف نفس الوقت

كل اللي ف الاستاد وقف وفضلوا يصفقوا مدة طويلة والناس اللي كانت موجودة هناك بتقول ان المشهد مش ينفع يتحكي مهما وصفوا ومع ذلك لسه الناس بتحكي القصه لغاية دلوقت وده يخلينا نتعلم حاجة

انه المهم ف الحياه اكبر من مجرد اننا نحقق الفوز لنفسنا ونهزم الاخرين ولكن الاهم اننا نساعد الاخرين على الفوز ولو كان ده معناه اننا نقلل من خطواتنا او حتى تغيير مسار حياتنا كله.

لازم نقول للامانة ان القصه فيها كتير من الحقيقه ويمكن الحقيقي فيها اكبر وان كان فيه جزء من المبالغه ف عدد الاشخاص اللي رجعت فوفقا لمكتب واشنطن للاوليمبياد الخاص ان المسابقه حصلت بالفعل و بالتحديد سنة 1976 في مدينة سبوكان بواشنطن وانه بالفعل وقع متسابق ف بداية السباق ورجع له اتنين من المتسابقين لمساعدته على الوقوف واكملوا السباق مع بعض ووصلوا لحد النهاية سوا ولكن هما مجرد اتنين بس وباقي المتسابقين اكملوا السباق كأن شئ لم يكن

وبرغم اننا هانكون اقرب لتصديق القصه الاخيرة عن القصه الاولي وبرغم ان معظمنا هانقول ان دول اتنين من ذوي الاحتياجات الخاصه وكمان مش كل المجموعه وان القصور العقلي هو اللي بيدفع متحدي الاعاقه للتعامل بصورة طفوليه والنظر للعالم نظرة المتفائل لكن اللي بيقول كده بيناقض كلامه اكتر من انه يثبت وجهه نظرة لان تنظيم مسابقه للاوليمبياد الخاص من الاساس امر متعب وشاق ومش مجرد يوم اجتماعي لتعارف فئة من البشر لها امكانيات محدودة لاشخاص عندها بعض تأخر ف الاتيعاب او حتى اعطاء فرصه الجري لشخص عنده رجل او ايد واحده لكن المسابقات دي مسابقات لها تنظيم عالي وبتتاخد على محمل الجد من كل القائمين على التنظيم والمشتركين فيها كل واحد بيعمل اللي يقدر عليه على امل ان ربنا يوفقه و يتوج تعبه بالفوز

وعلشان كده اللي لازم ناخد بالنا منه انه فيه ناس بغض النظر عن اي اعتبارات تانية اتصرفت بطريقه عفوية واتخلت عن احلامها لاثبات ذاتها والوصول للقمة ف سبيل تقديم المساعدة لشخص قد لاتربطهم بيه اي علاقه

القسم بتاع الاوليمبياد الخاص بيقول " دعوني أفوز ولكن ان لم استطيع الفوز فدعوني اكون شجاعا ف المحاولة"

اللي كنت عايز اوصله من القصه دي انه بمناسبة قرب دخول رمضان ياريت كل واحد مننا نتعلم من الناس دي اننا نحاول على اد ما نقدر نساعد بعض ونعيش رمضان زي ماربنا عايز ونكون مع بعض مش بس نعمل لنفسنا بس علشان مش المهم اننا نفوز بس لكن الاهم اننا نساعد اللي حوالينا ف الفوز وده ف حد ذاته يعتبر فوز لينا

رمضــــــــــــان كريــــــــــــــــم وكل عام وانتم الى الله اقرب وعلى طاعته أدوم

ياتري هافضل موجود ؟

وبتقع حبات العنب من عنقودها واحدة ورا واحدة

وخايف مش الاقي غيري على فرع الشجر

وساعتها مش هايكون بقائي بأختياري

تهييس بن هلفطه آل اي كلام

المفتش كورمبو كسل اوي وبقى يجيب فوازير اعبط من الاول بعد ما جاله سحس بومب يساعده لانه حس بنفسه لما لقى اللي معاه اغبى من السمك
اشمعنى السمك؟
لانه وبرغم ان الناس بتصطاده من آلاف السنين مش اتعلم ولسه لحد دلوقت برضه بياكل الطعم
مش بقولكم غبــــــــــــــــي

نور ومهند اخدوا كل الشهرة بتاعه المسلسلات التركيه اللي غزت مصر فجأه واشتهروا اكتر من ريدج وكلارك لما جم مصر وعملوا اعلان ماربيلا بتاع الشعر وانا باحب منصور اوبل
يمكن علشان من الرواد
مع ان المسلسل اللي شغال دلوقت عامل صداع ف بيتنا وبيستنوه اكتر مابيستنوني لما ارجع من السفر
اصل اللي فهمته ان انور بيك بينافس كرم بيك برضه على حب شهرزاد بيكه
اللي يغيظ بقى ان الواد كينان ابنها مش فارقه معاه امه تتجوز مين
- مبدأ انها تتجوز اصلا تاني الكلام فيه عندنا يطير فيها رقاب -
المهم امه تبقى مبسوطة وكمان الست الدادة بتاعته شاغلاله كل وقته
بس الواحد خايف الواد يلقط منها طريقه الكلام ويبقى خواجه ويكلم الرجاله والستات بصيغه المذكر
بس زي ماعنوان المسلسل بيقول كله بيروح
ويبقى الحب

قرد موبينيل بعد ماسافر اعارة لجمهورية شونبونجو رفض العودة مصر تاني
ماهو برضه عنده حق الراجل بيعاملوه معاملة الملوك وممسكينه وزارة تعليم هناك مش ف مصر اللي حبسينوه ف قفص وبيجيبوا العيال يرموة بقشر السوداني بعد ماياكلوه هما

سيد ابو حفيظة بتاع نشرة الخامسة والعشرون شخصيه مصريه صميمة
مش سهل ان لم يكن مستحيل نلاقي حد ليه الهيئة المميزة دي الا لو كان مصري ابن مصري
وابن مصر ايـــــــه؟
برافو
ابن مصر عامل كاريه وغاسل ايديه
بس السؤال اللي بيشغل بال الناس كلها
فين البطيخة اللي ف الايد اليمين والجورنال اللي ف الايد الشمال
ولا هو بيشتغلنا وعامل فيها مصري
عايزين تعرفوا الاجابة؟

تابعونـــــــــــا

سمعتوا اظرف خبر : والله امي ندهيتلي بفرحه مش حسيتها ف صوتها من ايام ما الاهلي رفض احتراف ابوتريكة وقالتلي اقرا الخبر ده والله انا كنت واثقه انهم هاينصفوكوا

وخللوا بالكوا من الجمع للمجهول ده ابص الاقي
لكل اعسر لا تحزن فقد اثبتت الدراسات انك انسان طبيعي " الاهرام"
الحمد لله انا طلعت انسان اساسا

بينما يغني تامر حسني بأغنيته المتصدرة مبيعات شارعي شهاب وتقاطع محيي الدين ابو العز ونادي الصيد
" افتكرلي اي حاجة كانت حلوة مني"
مش لقيت اي حاجة تخليني أحقق أمنيته
سامحني ماشفتش منك يوم حلو
الهي ما يرجعها أيام
ويالا غور بقى

اما وانا باستمع واستمتع باغنية العملاق الهادي الراسي موسيقار الاجيال " قالولي هان الود عليه " مش صدقتهم وهما بيأكدولي الخبر وبيقنعوني التفت لمستقبلي اللي بيضيع فقلتلهم كفايه حرام عليكوا مش تشوهوا الصورة الحلوة دي
وأرد عليهم نفس رده بتلقائية
اطمنوا
"هو افتكرني عشان ينساني ؟

وده معاد جايزة البوست
لكل واحد وصل لحد هنا احب اقوله انت بطل احسن من صابر ايوب بتاع اتصالات

وعلشان كده لازم اكافئك علشان تيجي تاني

والنبي تبقى تيجي الله يكرمك

يقعدلك ف عينك وبلوجك وعافيتك
شوية كتب هايعجبوكوا جدا
وعد

"ScHiZoPhReNiAt"

اخوكو مش مجنون لكني مش عاقل
اكيد مانيش عربيد لكني مش فاضل
وحالي ماهوش مظبوط لكنه مش مايل
انا مهتم جدا لكني مش سائل

وكأن شئ لم يكن